|
[9000117.] رقم البحث : 9000117 - |
|
أهمية التركيب الكيميائي وتباينه في مياه ينابيع وآبار مختارة في منطقة نينوى وجوارها / شمال العراق. / |
|
قطاع الدراسات البيئية / Environmental Management |
| تخصص البحث : Environmental Management |
|
Journal of Environmental Studies / / 8 - august 2012 |
|
سالم محمود الدباغ ( drsalim_aldabbagh@yahoo.com - ) |
|
عدي محمد الرواس ( jes@sohag-univ.edu.eg - ) |
|
محمد أحمد الحاج ( jes@sohag-univ.edu.eg - ) |
|
مياه العيون والآبار - التركيب الكيميائي - تماس الصخرة/الماء - الصيغة الافتراضية للأملاح - مخطط مثلث بايبر - العراق. |
|
اهتمت الدراسه الحاليه بالتركيب الكيمياثي لمياه اثنتاعشرة من العيون والابار المنتشره في منطقة نينوى وجوارها . ويلاحظ التباين الكبير في البيانات التحليليه باختلاف المواقع الجغرافيه لهذه المصادر المائيه وبتباين مستوياتها الطباقيه .ويتضح بأن وفرة الصخور عالية الذوبان لتكوين فتحه و عملبات تكوين الكبريت الرسوبي هي الاكثر تأثيرا على التركيب الكيميائي لمياه عين الرضوانيه بايصلية كهربائية تصل الى ( 2.64 µs/cm ) في الجزء الجنوبي من منطقة الدراسه . ويبدو ان افتراض استمرارية تغذيه مياه الخزان الجوفي فضلا عن ما تقدم من عوامل , يمكن أن تؤدي الى خفظ ( EC )الى حوالي ( 0.4 µs / cm )في مياه بثرين محفورين في تكوين فتحه في الجناح الجنوبي لطية بعشيقه.كما يعتقد بأن محتوى صخور تكوين شرانش من معدن البيرايت وأكسدتها يمكن ان يؤدي الى اعلى ايصاليه كهربائيه ( µs/cm 3.0 ) لمياه عين وادي كرماوى عند الغاطس الشمالي من طية بيخير دهوك.وتنخفض الايصاليه الكهرباثيه الى أقل قيمه (µs/cm 0.2) في مياه عين كلي عبدالعزيز صمن الصخور الجيريه المتدلمته المرجانيه منخفضة الذوبان لتكوين عقره . وبنفس السياق يمكن مناقشة الايصاليه الكهربائيه المتوسطة نسبيا ( µs/cm 0.94 ) لمياه عين منطقة زاويته ضمن صخور الدولومايت لتكوين بلاسبي عند غطس طية بيخير /دهوك .بينما يتباين تأثير الصخور الفتاتيه لتكويني كولوش و جركس على مياه بقية العيون والابار الموجوده في طية بيخير . و لغرض تصنيف أنواع المياه في الدراسة الحالية , جرى عرض البيانات التحليليه على مخطط مثلث بايبر ومناقشتها مدعمه بنتائج حسابات الصيغة الافتراضية للاملاح المذابة. وجرى ايضا مناقشة الاهمية البيئيه للبيانات التحليلية ومقارنتها بالحدود المرغوب بها والمسموح بها عالميا. |
|
Download Paper |