Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المحتـوى الثقافـي والاجتماعي للألعاب الإلكترونية وتأثيرها على مستخدميهـا من الأطفـال مـن سـن 7 سنــوات
إلى 14 سنة بالمدراس المصرية والدولية:
المؤلف
شمس الدين ، سندس باسم عبد الرحمن
هيئة الاعداد
باحث / سندس باسم عبد الرحمن شمس الدين
مشرف / مصطفى مرتضى علي
مشرف / فايزة عبد المنعم
مناقش / دينا فاروق أبو زيد
مناقش / نـجلاء محمود رؤوف
تاريخ النشر
2024
عدد الصفحات
261ص:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الاجتماع والعلوم السياسية
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - علم الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 261

from 261

المستخلص

هدفت الدراسة إلى معرفة المحتوى الثقافي والاجتماعي للألعاب الإلكترونية الترفيهية ومدى تأثيرها في مستخدميها من الأطفال داخل المدارس المصرية الدولية والخاصة والحكومية، والوقوف على التأثيرات الفكرية والثقافية والسلوكية لمستخدمي الألعاب الإلكترونية الترفيهية والتعليمية. واتبعت الدراسة الأسلوب الوصفي التحليلي مستخدمة أداة الاستبيان في جمع البيانات الميدانية من خلال المقابلة المتعمقة بالملاحظة، وتحدد مجتمع الدراسة من الأطفال التي تتراوح أعمارهم من عمر 7 سنوات، أي من الصف الثاني الابتدائي إلى عمر 14 سنة إلى الصف الثالث الإعدادى) في مدينة القاهرة بجمهورية مصر العربية، واعتمدت الباحثة على العينة غير العشوائية العمدية. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها:-
• كشفت نتائج الدراسة أن المستوى الثقافي والتعليمي لدى أولياء الأمور بمجتمع الدراسة ليس له علاقة باختيار نوع المحتوى الذي يمارسه الطفل، وأن ميول الطفل واتجاهاته تعتمد في المقام الأول على سهولة استخدام التطبيق الترفيهي واتباع أسلوب مشاركة الأصدقاء.
• كشفت نتائج الدراسة أن مجتمع الأطفال داخل المدارس الثلاثة (الحكومية_الخاصة_الدولية) مرتبط بالمحتوى الأكثر قتالا ورعبًا - بما فيهم مجتمع البنات - أكثر من المحتويات الأخرى من المجتمع الكلي.
• كشفت نتائج الدراسة فيما يتعلق بالثقافة المتوفرة لدى أولياء الأمور أن 100% لا يعلمون أي تطبيق تعليمي أو أكاديمي، ومعلوماتهم محدودة للغاية عن كيفية استخدام الأجهزة الإلكترونية؛ نظرًا لسوء ظروف حياتهم الناتج عنها عدم تعلمهم، وهم (مجتمع مدارس حكومية).
• إن الغالبية لا يعلمون أي تطبيق تعليمي أو أكاديمي يمكن للطفل أن يمارسه بديلاً عن تلك المحتويات السامة المعاكسة والمضادة لفكر المجتمع المصري من قتل وعنف وعدوانية وسرقة وقت الطفل وحياته (مجتمع مدارس خاصة).
• الغالبية من مجتمع الدراسة لايعلمون أي تطبيق تعليمي أكاديمي، فعلى الرغم من أن أصحاب تلك الفئة من الطبقة العليا من حيث المستوى التعليمي والثقافي فإنهم لا يعلمون تلك التطبيقات التعليمية المنهجية للطفل بل وسقوطه في مجتمع المخاطر والغزو الثقافي (مجتمع مدارس دولية)
• إن المستوى الثقافي الإلكتروني المتوفر لدى أولياء الأمور اصبح مؤثر حيوياً في ممارسة الطفل للتطبيق المستخدم، سواء كانت تطبيقات علمية أكاديمية محفزة للفكر المعاصر للطفل، أو ضارة لفكرة وسلوكة.