Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التشكيل الفني لتقنية الربوسية في ضوء صياغات تجريدية للحصان في الفن الشعبي المصري لإستحداث معلقة معدنية /
المؤلف
محمدين، محمد زغلول قبيصى.
هيئة الاعداد
باحث / محمد زغلول قبيصى محمدين
مشرف / عبد الرحمن محمد ربيع
مشرف / شيماء مجدي عبد الله
مناقش / زاهر أمين أيوب
مناقش / محمد محمد
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
179ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية النوعية - قسم التربية الفنية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 179

from 179

المستخلص

عنوان البحث
_ التشكيل الفني لتقنية الربوسية في ضوء صياغات تجريدية للحصان في الفن الشعبي المصري لإستحداث معلقة معدنية.
الفصل الأول:
يعتبر التراث الشعبي هو محصلة الخبرات والمعارف التي اكتسبها أي مجتمع بشري، وخلاصة للمهارات والممارسات العملية المختلفة، وانعكاس للعوامل البيئية والعادات والتقاليد، التي تعطى لنا سمة التميز لنفتخر بتراثنا.
يُعبر الفنان الشعبي على ما تقع عليه عينه من مظاهر شعبية ذات موروث شعبي، وربما لا تعني شيئا في نفس أخرين، من ذوي النظريات العلمية، أو المثقفين الذين يملكون خاصية الثقافة ذات المستوى الرفيع، ففنه تلقائي بسيط، وليد الفطرة لأنه لا يحمل مؤهلات أكاديمية تكسب عمله قواعد أكاديمية، فتعبيره ينبع من إحساسه ووجدانه، ويميل إلى استخدام الألوان الصريحة غير المركبة مثل ( الأسود - الأحمر الأصفر - البني – الأبيض - الأزرق ) وكل لون له مدلوله الرمزي المرتبط بمضمون الموضوع وهكذا تغلب على أعماله الروحانيات، والشفافية والتعبير الصادق، فهدف البحث هو تحقيق معلقة معدنية بتقنية الربوسية في ضوء صياغات تجريدية للحصان في الفن الشعبي المصري.
الفصل الثاني :
قدم الباحث نبذة تاريخية للفن الشعبي المصري وما الذي دفع الشعوب المصرية حول الإنجذاب للفن الشعبي، حيث شمل على العديد من الخصائص التي اتسم بها الفن الشعبي المصري آن ذاك، فكانت موضوعات الفن الشعبي عديدة قائمة على أسس فنية متنوعة ساعدت على الحفاظ على الهوية المصرية التي مازالت موجودة إلى الأن ويسعى الباحث في الحفاظ على الهوية ونشر التراث الشعبي الذي امتلئ بالعديد من الزخارف الشعبي والتي أحداهم هو الحصان الشعبي الذي هو موضوع البحث ومن ثم التجريدية في الحصان والذي كان له مدلول وأثر في نفوس الشعب المصري واستخدموه في العديد من الاحتفالات والقصص الشعبية كقصة أبو زيد الهلال.
الفصل الثالث :
يقوم الباحث بعرض نماذج من المنحوتات والمشغولات المعدنية والأعمال النحتية واللوحات التصويرية المستلهمة من الحصان الشعبي المصري للاستفادة منها في التجربة الذاتية في كيفية صياغة عناصر المشغولات للفن الشعبي المصري دون الأخلال بالجانب الجمالي أو التشكيلي، في كيفية تطويع العناصر والرموز الشعبية المصرية بأساليب التشكيل والمعالجة على الأسطح المعدنية.
يعرض الباحث بعض النماذج بالوصف والتحليل لبعض الفنانين المصريين الذين تميزت أعمالهم برموز الفن الشعبي المصري، والاهتمام بالمشغولة لتبين أصالة الفن الشعبي المصري.
قامت أعمال الفنانين التي تناولت عنصر الحصان في مختلف المجالات بالمبالغة والبساطة والتحريف، تلك الخصائص التي تميز بها الفن الشعبي المصري.
الفصل الرابع :
يتناول الفصل هدف التطبيقات وأهميتها، وفقاً للتحليلات التي قام بها الباحث لمجموعة من المعلقات المعدنية، واستخدم أساليب التشكيل المختلفة من قطع ونشر ووصل واستخدم رمز الحصان في الفن الشعبي المصري بالإضافة للهيئات والرموز والوحدات الزخرفية للوصول لتصميمات مستوحاه من الحصان في الفن الشعبي المصري، وقام بمعالجتها بتقنيات تشكيلية وتصميمية مختلفة لإنتاج مشغولة معدنية مستلهمة من الحصان في الفن الشعبي المصري.