الفهرس 
الفصل الثانى: منهجية ترشيد الفاقديوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 222 |  |  |
| | | from | 222 | | |
المستخلص
المستخلـص
تدور فكرة الدراسة حول تحليل أوجه الفاقد فى الممارسات العملية بالجامعات الحكومية المصرية بمدينة القاهرة الكبرى بهدف إقتراح منهجية ترشيد الفاقد كأداة لتحقيق التميز الأكاديمى فى الجامعات محل الدراسة ولذلك قامت الباحثة بتقسيم منهجية ترشيد الفاقد إلى أربعة أبعاد تتمثل فى (الإدارة الإلكترونية،التحسين المستمر،الموارد المادية،عنصر الوقت)، كما قامت الباحثة بتقسيم التميز الأكاديمى إلى أربعة أبعاد تتمثل فى: (رضا الفئة المستهدفة،الموارد البشرية، السياسات والإستراتيجيات، تصنيف الجامعة محليا أو دوليا)؛ إتبعت الباحثة المنهج الوصفى، كما قامت الباحثة بتصميم إستمارة إستبيان تعبر عن متغيرات الدراسة وأبعاد تلك المتغيرات،وقامت بتوزيعها على عينة عشوائية طبقية بلغت (384) مفردة من أجل جمع البيانات اللازمة،وبلغت نسبة الإستجابة (76%) بواقع (290) قائمة،وقد تم إستبعاد (20) قائمة لعدم الإستيفاء،وبهذا يكون إجمالى عدد القوائم التى أجرى عليها التحليل الإحصائى (270) قائمة بنسبة (70%).
وقد أشارت نتائج الدراسة الميدانية إلى وجود علاقة تأثير معنوية ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (0.05%) لتطبيق منهجية ترشيد الفاقد بأبعاده الأربعة (الإدارة الإلكترونية،التحسين المستمر،الموارد المادية،عنصر الوقت) على التميز الأكاديمي بأبعاده الأربعة (رضا الفئة المستهدفة (الطلاب)، الموارد البشرية (أعضاء هيئة التدريس-الهيئة المعاونة )،السياسات والإستراتيجيات،تصنيف الجامعة محلياً أو دوليا)؛ كما أشارت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية للتميز الأكاديمى لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بالجامعات الحكومية المصرية بالنسبة للنوع والعمر والدرجة العلمية.
مصطلحات علمية: منهجية ترشيد الفاقد، منهجية ترشيد الفاقد بالجامعات،التميز الأكاديمى،الإدارة الإلكترونية،التحسين المستمر،الموارد المادية،عنصر الوقت،رضا الفئة المستهدفة،الموارد البشرية،السياسات والإستراتيجيات،تصنيف الجامعة محلياً
أو دولياً.