Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
The use of close relative allo-graft intermingled with auto-graft for the management of extensive burn injury :
المؤلف
Morsi, Essam Mohammed Mohammed Mohammed.
هيئة الاعداد
باحث / عصام محمد محمد محمد مرسي
مشرف / محمد رضوان الحديدي
مشرف / أحمد محمد بهاءالدين مصطفى
مشرف / عمر أسامة شومان
مشرف / شيرين عبدالغني عبده مزروع
الموضوع
Wound healing. Burns and scalds. Histology, Pathological. Psychology, Clinical. Surgery, Plastic.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
162 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الطب
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - جراحة التجميل والحروق
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 162

from 162

Abstract

في الوقت الحالي يعد اغلاق معظم الحروق كاملة السمك بواسطة الرقع الجلدية الشخصية (من المرضى أنفسهم) في أسرع وقت ممكن هو الطريقة المثلى لاغلاق مثل هذه الحروق. ما زالت الحروق الجسيمة تشكل عائقا أمام ذلك نتيجة قلة الجلد المتاح لدى المرضى المصابين لاستخدامه كرقع جلدية وفي ظل قلة الجلد المتاح كرقع جلدية من المرضى أنفسهم فان استخدام رقع جلدية من انسان اخر يبقى هو الحل الأفضل للتغطية المؤقتة لمثل هذه الحروق العميقة الشديدة والحروق كاملة السمك. خلال الأربعين عاما الماضية كان جلد جثث الموتى كحل أمثل لعمليات الترقيع ( بعيدا عن استخدام الرقع الجلدية الشخصية للمرضى ) هو بشكل عام اللاعب الأهم في حقل الترقيع الجلدي. ولكن حيث أنه لا يتوفر في بلادنا بنوكا للجلد (نتيجة لأنها غير مقبولة في ثقافتنا ) وحيث أن مزارع الخلايا الكيراتينية باهظة التكلفة فان الجلد من أقارب متبرعين قد يكون صالحا ولكن فقط بعد اجراء اختبارات واسعة النطاق (كالالتهاب الكبدي أو مرض نقص المناعة ) والذي قد يضر المريض وبعد أخذ الاقرار اللازم للعملية من أهل المريض لقد كانت طريقة ثبات وبقاء الرقع الجلدية الشخصية دائما في بؤرة البحث والاهتمام لسنوات عديدة ومن خلال هذا الاهتمام ظهر التساؤل عن طبيعة الجلد الجينية والتغذية الدموية اللتان تؤديان لهذا الثبات في الترقيع الجلدي . وبالتالي أدى هذا الى تقدم واضح في فهم سلسلة العمليات الحيوية في علم المناعة. وغالبا ماتؤخذ الرقع الجلدية المأخوذة من أشخاص أخرين من أماكن مخفية غير ظاهرة كالأفخاذ ومنطقة المقعدة. استخدام هذه الرقع من الأقارب ولا سيما الأخوة كالمتبرعين الذين قد يكونوا موروثا لديهم نفس الجينات المتوافقة ولذلك فان استجابة مناعة المرضى المتلقين قد لا تكون بنفس قوتها اذا ما أخذت الرقع من غيرهم. استخدام جلد الانسان بدلا من الجلد الصناعي والمتواجد حديثا يمكن أن يقلل من فرص التقيح ويسرع من وقت الالتئام. وقد أعطي اهتمام أبعد من ذلك لامكانية استخدام هذه الرقع كبديل طويل المدى لجلد المرضى. فقد استخدم في علاج جروح متنوعة للتقليل من نسب التقيحات والام الجروح وربما أيضا للتسريع من عملية اعادة تجديد الخلايا السطحية لتغطية المناطق العميقة المصابة. المنهجيه و المرضي: تم إجراء الدراسه علي ٣٠ مريض في الفتره من ٢٠١٤ الي ٢٠١٨ بواقع ١٧ بالغ و ١٣ طفل، ١٨ ذكر و ١٢ انثي. ١٦ مريض أصيب بحروق ناريه و ١٤ ساقيه. تم عمل ازاله كلي للجلد الحروق من الدرجه الثانيه العميقة و الدرجه الثالثه و تغطيه الجروح بجلد ذاتي نطمن المريض موسع بنسبه ١-٦ ثم التغطية بجلد المتبرع موسع بدرجه ١-٢. تم عمل غيارات بعد الجراحة ابتداء من اليوم الثالث و متابعه الجروح اكلينكيا و بواسطه التصوير الفوتوغرافي. تم حاز عينات هستولوجيه في الأسابيع ١،٢،٤،١٢و٢٤. نتائج الدراسه: ثمانيه من المرضي توفوا وتبقي ٢٢لنهايه الدراسه. تم شفاء ١٢ مريض منهم و لم يحتاجوا لإجراء عمليات اخري بينما تم إجراء نفس الجراحة ل سبعه مريض و تم إجراء عمليه ترقيع زاتي الثلاثه مرضى.