Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التنمية التربوية للمؤسسات التعليمية فى ضوء التغيرات السياسية للمجتمع المصري :
المؤلف
مهران، فيصل صديق أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / فيصل صديق أحمد مهران
مشرف / فيصل الراوى طايع
مشرف / حامد حمادة أبوجبل
مناقش / سعيد إسماعيل عثمان القاضى
مناقش / عبدالمنعم محمد محمد عبدالله
الموضوع
التعليم.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
315 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
أصول التربية
الناشر
تاريخ الإجازة
4/5/2017
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية التربية - أصول التربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 334

from 334

المستخلص

أهم نتائج الدراسة كانت كما يلي:
1- تحقيق أي سياسة وطنية وأي سياسة اجتماعية أو وطنية
يمكن أن يتم الهدف فقط مع التعليم بمعناه الأوسع
القوة المطلقة؛ لكن القوة الاستراتيجية تساهم في إعادة بناء
المجتمع وتوحيد هذا المجتمع.
2- قضية المؤسسة التعليمية لتطوير واصلاحها
مصر بشكل عام ستبقى ، وإصلاح وتطوير
المدرسة ، على وجه الخصوص ، من المصالح الحكومية والمدنية
معا لأنها مرتبطة بالحياة البشرية والتنمية للقاء
التغييرات المعاصرة.
3- التأكيد على أهمية دور المدرسة الخاصة في ذلك
مرحلة التغييرات السياسية التي تحدث في مصر
المجتمع في استخدام الأنشطة المدرسية والمناهج في المدنية
تطوير مسؤولية التلاميذ ؛ وانعدام
شفافية المعلمين وإدارة المدرسة في
التعامل مع الطلاب وعدم مشاركتهم في القرارات
فيما يتعلق بشؤونهم تؤدي نتائج سلبية.
4- تأكيد الثورات المصرية على بناء المرحلة الانتقالية
الطريق نحو الديمقراطية الحقيقية القائمة على المواطنة وصياغة
دساتير تضمن حقوق الفرد والجمهور ،
المساواة والحرية ، وتعميق ثقافة حقوق الإنسان و
رفض الاستبعاد ، هو ما استدعى الانتباه في الخطب
التي ظهرت بعد الثورات المصرية الحديثة هي أن
الوحدة الوطنية تفككت بسرعة ، فقد ظهرت التفكك الاجتماعي
ونشر ثقافة الكراهية وطموحاتها وأحلامها المختلفة
ظهرت استراتيجيات والوصول إلى تحقيق أهداف الصراع.
5. التطوير التربوي هو تطور المواطن
الوعي بحقوقهم وواجباتهم وتعزيزه
السلوك وتطور مستوى المشاركة في حياة
المجموعة التي ينتمي إليها ، وأن أولوية الانتماء و
الولاء للأمة على أي انتماء آخر أو ولاء آخر.
6- العلاقة بين التطورات التربوية الشاملة في
شروط الأول هو الأساس الثاني. لأن إعداد
الإنسان والتربية هما الأساس والهدف التربوي
التنمية ، والتي هي محرك التنمية الشاملة.
7- التطوير التربوي هو الخطوة الأولى في تحقيق المجتمع
إصلاح النظام المطلوب ؛ هذا هو تشكيل الأساس الفعال
الشخصية المصرية في مجتمعها ؛ هذا هو دائما على علم بها
الحقوق وما هي واجبات خاصة في تلك المرحلة التي يمر بها
المجتمع المصري ووسط مجموعة من التغييرات و
تتطلب التحديات الحاجة لفترة أطول لصياغة اجتماعية جديدة
الاتفاق بين الدولة والمواطن.
8- مؤسسات التعليم العام وكليات التربية الخاصة
يجب تأكيد كل جديد في إعداد المعلم وتطويره
وبناء المجتمع والتنمية والتعليم العالمي له
الأطفال وتربيتهم والتعليم ، وتعزيز
الولاء للقيم والانتماء لهذا البلد ، و
تعزيز الديمقراطية السياسية والمبادئ الاجتماعية. هذا هو
تم تحقيقه وفقًا للخطط والبرامج والاستراتيجيات القائمة على
نظام القيم الدينية والأخلاقية.
9- التعليم لا يمكن أن يحقق النجاح في التنمية و
تقدم المجتمع وتلبية احتياجاته ؛ ما لم يطلب
رفع جودة التعليم في المؤسسات التعليمية. و
تحقيق التنمية لجميع عناصر المناهج المتقدمة و
المعلمين المؤهلين - إدارة حذرة من المؤسسات - و
وسائل وأساليب الإشراف تأخذ بعين الاعتبار الفردية
اختلافات.
10- أصبح الاستثمار في التعليم عائدًا أكبر للاستثمارات ،
بعد أن تولى قمة هرم الصناعة البشرية
أهم الصناعات عصر المعلومات على الإطلاق. كل شخص لديه
أدركت أن مصير الأمم يخضع لإبداعها
الأعضاء ، ومدى تحديهم وردهم على
مشاكل التغيير والطلب.