Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
البنية الصرفية وأثرها في تغيير الدلالة: دراسة تطبيقية على قراءة الإمام عاصم
الناشر
:محروس محمد إبراهيم علي
المؤلف
علي، محروس محمد إبراهيم
هيئة الاعداد
باحث / محروس محمد إبراهيم على
مشرف / رمضان عبد التواب
مشرف / أحمد عبد العزيز دراج
مناقش / حسام البهنساوى
مشرف / رمضان حسن عبد التواب
الموضوع
اللغة العربية - الصرف
تاريخ النشر
, 2000
عدد الصفحات
223ص؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
7/9/2000
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 232

from 232

المستخلص

تأتى اهميه موضوع البنيه الصرفيه واثرها فى تغير الدلاله من كونه احد الموضوعات التى تقع فى منطقه الجدل بين علوم اللغه والبلاغه والتفسير والقراءات, والبحث فى مثل هذا الموضوع يأخذ اهميه من انه يكشف عن وطيد العلاقه بين كل من الدرس الصرفى والدلالى والبلاغى والقراءات القرآنيه, واهميه هذه العلاقه واثرها فى فهم النص القرآنى وتفسيره واستنباط احكامه ومعانيه من ناحيه, وفى الكشف عن إيجازه واعجازه اللغوى من ناحيه اخرى.
وتأتى معالجه الدراسه لهذا الموضوع من خلال بابين ائيسين الاول نظرى والثانى تطبيقى,يسبقهما مقدمه البحث, ويعقبهما خاتمه ومراجعه, وذلك على النحو التالى:
الباب الاول:ـالبنيه الصرفيه وعلاقتها بقضيه الدلاله,وينقسم إلى ثلاثه فصول كالتالى:
الفصل الاول:البنيه والدلاله..دراسه فى المفهوم والماصدق
الفصل الثانى:البنيه واثرها فى دلاله الكلمه
الفصل الثالث:البنيه واثرها فى دلاله التركيب, وجاء هذا الفصل على ثلاثه مباحث كالتالى:
*بنيه الكلمه وعلاقتها بالاثبات الخبرى.
*التحول بين الصيغ وظاهره الالتفات فى الاسلوب.
*عدول الصيغه عن بابها فى الاسناد وظاهره المجاز العقلى فى الاثبات.
الباب الثانى:-البنيه واثرها فى تغير الدلاله فى قراءه الامام عاصم,وينقسم إلى فصلين وتمهيد,
واخيراً الخاتمه وفيها يلخص الباحث دراسته فى كلمات داله على افكارها الاساسيه,كما يجمل فيها توصيات الدراسه واهم النتائج التى توصلت إليها.
وقد استطاعت الدراسه تحديد المعنى الصرفى لكل صيغه والتفرقهبينه وبين معانيها السياقيه.
واستنتجت الدراسه ان الامام عاصمااكثر القراء ايثارا للقراءه باختيارين او بحرفين مما تواتر سنده من الاحرف القرآنيه؛الامر الذى يجعلها صوره لعموم الخلاف القرائى.