الفهرس 
الفصل الثانىيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 319 |  |  |
| | | from | 319 | | |
المستخلص
يأتي متن الرسالة في أربعة فصول تسبقها قائمة الفهارس ومقدمة عامة، ويليها الملاحق ثم الخاتمة وقائمة المراجع، وملخص الرسالة، وجاء الترتيب المنهجي كما يلي: -
مقدمة الدراسة: التي جاءت لتستعرض موقع منطقة الدراسة وحدودها، والسكان في منطقة الساحل ومراحل توزيعهم، والعوامل التي أثرت في توزيعهم بالمنطقة، ثم استعرضت بعد ذلك أهداف الدراسة، وأسباب اختيار المنطقة، ثم مراحل الدراسة والدراسات السابقة.
جاء الفصل الأول (الآلية المنهجية لدراسة تغير الغطاء الأرضي وأدوات قياسها)، ويستعرض فيه أولاً: الأدوات المنهجية المتبعة في إعداد الدراسة، ثانياً: الأساليب العلمية والأدوات البحثية، واختتمت بـ (ثالثا)ً: الدراسة الميدانية.
وتناول الفصل الثاني (ملامح البيئة الطبيعية لمنطقة الدراسة)، وذلك بوصف الخصائص الطبيعية للمنطقة، وبدأت بـ (أولا)ً: الخصائص الجيولوجية وتَعَرُّف مكونات المنطقة وتاريخها الجيولوجي،
وثانيا: الوحدات الجيومورفولوجية الرئيسة التي تميز منطقة الدراسة، ثم ثالثا: الظروف المناخية التي تناولت وصف عناصر المناخ للمنطقة، ورابعاً: التربة، وخامسا النبات الطبيعي، ختاما بخلاصة الفصل.
واستعرض الفصل الثالث (التغير المساحي لأنماط الغطاء الأرضي خلال الأعوام 1975-1996-2018)، حيث أتم هدفه في تَعَرُّفِ فئات الغطاء الأرضي على مرحلتين؛ أولاً: تطور أنماط الغطاء الأرضي في منطقة الدراسة، وفي استعرض الفئات الثمانية الرئيسة للتصنيف ومراحل التطور المساحي لها، وثانياً: العوامل التي أسهمت في تغير فئات الغطاء الأرضي بمنطقة الدراسة، التي تناولت أهم المستجدات والعوامل التي أثرت في تغير شكل الغطاء الأرضي خلال فترة المقارنة، وانتهى الفصل باستعراض الخلاصة.
واختتمت الفصول بالفصل الرابع (الآثار البيئية المترتبة على تغير الظواهر الطبيعية للغطاء الأرضي)، وقد استعرض أثر التغيرات على ظاهرات السهل الساحلي والمتمثلة في (أولاً): الآثار البيئية الناتجة عن تغير الغطاء الأرضي في نطاق الشاطئ، وثانياً: الآثار البيئية الناتجة عن تغير الغطاء الأرضي لنطاق البحيرات الساحلية، ثم ثالثاً الآثار البيئية الناتجة عن تغير الغطاء الأرضي على الظواهر الطبيعية والوحدات المورفولوجية الفرعية على السهل الساحلي.
الخاتمة: وتأتي بها نتائج الدراسة، ثم التوصيات الخاصة بمشكلات منطقة الدراسة، تليها قائمة المراجع العربية والأجنبية.