الفهرس 
الفصل الاوليوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 229 |  |  |
| | | from | 229 | | |
المستخلص
هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين الشعور بالاغتراب النفسي والفاعلية الوالدية المدركة لدى أبناء المصريين المقيمين بالداخل – الخارج، وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي لمناسبته لأهداف الدراسة، وقد تكونت عينة الدراسة من (190) طالبًا وطالبة من طلاب المرحلتين الإعدادية والثانوية مما تتراواح أعمارهم الزمنية (12-17 سنة)، وقد تم اختيارهم بالطريقة العشوائية لتطبيق أدوات الدراسة عليهم، والتي تمثلت في مقياس الاغتراب النفسي، مقياس الفاعلية الوالدية المدركة، ومقياس السلوك التوافقي (إعداد الباحث)، وقد توصلت الدراسة إلى وجود علاقة عكسية بين الشعور بالاغتراب النفسى والفاعلية الوالدية المدركة لدى أبناء المصريين المقيمين بالداخل – الخارج، ووجود علاقة طردية بين السلوك التوافقى والفاعلية الوالدية المدركة لدى أبناء المصريين المقيمين بالداخل – الخارج، ووجود علاقة عكسية بين الاغتراب النفسي والسلوك التوافقى لدى أبناء المصريين المقيمين بالداخل – الخارج. وأختتمت النتائج بإمكانية التنبؤ بالاغتراب النفسي لدى أبناء المصريين المقيمين بالداخل – الخارج من خلال السلوك التوافقي والفاعلية الوالدية المدركة لديهم. هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين الشعور بالاغتراب النفسي والفاعلية الوالدية المدركة لدى أبناء المصريين المقيمين بالداخل – الخارج، وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي لمناسبته لأهداف الدراسة، وقد تكونت عينة الدراسة من (190) طالبًا وطالبة من طلاب المرحلتين الإعدادية والثانوية مما تتراواح أعمارهم الزمنية (12-17 سنة)، وقد تم اختيارهم بالطريقة العشوائية لتطبيق أدوات الدراسة عليهم، والتي تمثلت في مقياس الاغتراب النفسي، مقياس الفاعلية الوالدية المدركة، ومقياس السلوك التوافقي (إعداد الباحث)، وقد توصلت الدراسة إلى وجود علاقة عكسية بين الشعور بالاغتراب النفسى والفاعلية الوالدية المدركة لدى أبناء المصريين المقيمين بالداخل – الخارج، ووجود علاقة طردية بين السلوك التوافقى والفاعلية الوالدية المدركة لدى أبناء المصريين المقيمين بالداخل – الخارج، ووجود علاقة عكسية بين الاغتراب النفسي والسلوك التوافقى لدى أبناء المصريين المقيمين بالداخل – الخارج. وأختتمت النتائج بإمكانية التنبؤ بالاغتراب النفسي لدى أبناء المصريين المقيمين بالداخل – الخارج من خلال السلوك التوافقي والفاعلية الوالدية المدركة لديهم.