Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Which is better for preterm infants :
المؤلف
El-Baz, Hala Atta Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / هالة عطا محمد الباز
مشرف / بسمة أسامة شومان
مشرف / أحمد مجاهد حسن
مشرف / محمد عز الرجال عباس
مشرف / عبد الرحمن محمد ماجد
الموضوع
Parathormone. Alkaline phosphatase. Preterm infants.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
online resource (164 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب
تاريخ الإجازة
01/01/2023
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - قسم طب الأطفال
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 194

from 194

Abstract

أجريت هذه الدراسه في مستشفي الأطفال الجامعي على مجموعه تتكون من 50 طفل حديثي الولادة الاطفال المشمولون في الدراسة هم الخدج ذوو عمر رحمي أقل من 34 أسبوعًا وذوو وزن أقل من 1500 جرامًا عند الولادة ممن تم دخولهم حضانة مستشفى الأطفال الجامعي والذين رغبت أمهاتهم في توفير حليب الثدي لتغذيتهم المعوية. تلقى الرضع الخدج على الأقل 50٪ من غذائهم المعوي على هيئة لبن الأم .يستبعد من الدراسة الأطفال ذوي تشوهات خلقية كبيرة والذين لديهم عيوب الكروموسومات.الأمهات اللاتي رفضن أو لم يستطعن توفير حليب الثدي الخاص بهن لإطعام أطفالهن. والأطفال الذين لديهم عدم تحمل للتغذية المعوية. الهدف من هذه الدراسة هو تحديد ما إذا كان الإغناء المبكر للبن الأم يؤدي إلي زيادة ملحوظة لوزن الرضع الخدج منخفضي وزن الولادة مقارنة مع الإغناء المتأخر وكذلك ما إذا كان يسهل احتماله من قبل الجهاز الهضمي كما يحدث مع الإغناء المتأخر.تم توزيع الرضع الخدج ناقصي وزن الولادة والذين يتلقون 50٪ على الأقل من التغذية المعوية كحليب الثدي عشوائياً إلى واحدة من مجموعتين كل منها يشمل 25 رضيعاً وذلك باستخدام بطاقات بمظاريف مغلقة ومرقمة بشكل متتابع: المجموعة الأولى (مجموعة الإغناء المبكر): حيث بدأ فيها إغناء لبن الأم للرضع الذين تحملوا 20 سم3/ كجم / يوم من التغذية المعوية.المجموعة الثانية (مجموعة الإغناء المتأخر): حيث بدأ فيها إغناء لبن الأم للرضع الذين تحملوا 100 سم3 / كجم / يوم من التغذية المعوية. خضع جميع الرضع المشمولون لتاريخ مرضي اشتمل على العمر الرحمي والجنس والوزن عند الولادة والوزن المتناسب مع العمر وطريقة الولادة. كما خضع جميع الأطفال للوزن اليومي من خلال مقياس رقمي بالإضافة إلى قياس طول ومحيط الرأس أسبوعيًا من قبل طاقم التمريض باستخدام شريط القياس طبقا لممارسة الوحدة. وكذلك تم فحصهم اكلينكياً بما في ذلك فحص البطن لعلامات عدم تحمل التغذية المعوية بما في ذلك التقيؤ ، انتفاخ البطن أومخلفات المعدة.خضع جميع الرضع المشمولون في الدراسة إلي التحاليل المختبرية التالية: قياس سيرم الزلال والكرياتينين ونيتروجين اليوريا في الدم والصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم والفوسفور بالسيرم أسبوعيًا كممارسة قياسية في الوحدة باستخدام الأجهزة المختصة. لم يثبت أن الإغناء المبكر له تأثير كبير على نتائج نمو الأطفال الخدج أو مدة الإقامة بالمستشفى.لم يحسن الإغناء المبكر من النمو في الأسابيع الأربعة الأولى عند الخدج مقارنة بالإغناء المتأخر؛ لذا فإن الإغناء المبكر قد لا يكون فعالاً من حيث التكلفة. لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين الإغناء المبكر والإغناء المتأخر من حيث الطول ومحيط الرأس. لم يرتبط الإغناء المبكر بزيادة عدم تحمل الطعام والتهاب الأمعاء والقولون الناخر أو طول الإقامة في المستشفى.