Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Impact of minimal residual disease detection on outcome of patients with acute lymphoblastic leukemia /
المؤلف
Algamal, Reem Ahmad.
هيئة الاعداد
باحث / ريم احمد الجمل
مشرف / دعاء عبدالحليم شاهين
مشرف / نشوة خيرت ابوسمره
مشرف / رشا عبدالملك العشري
مناقش / دعاء عبدالله العدل
مشرف / دعاء محمد سيد
الموضوع
Acute lymphoblastic leukemia. Capillary electrophoresis. Stem Cell Transplantation.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
online resource (114 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الطب
تاريخ الإجازة
01/01/2023
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - قسم الباثولوجيا الاكلينيكيه
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 132

from 132

Abstract

المقدمة: تقع الرسالة في(3) فصول كالتالي: - الفصل الأول: سرطان الدم الليمفاوي الحاد هو اضطراب خبيث ينشأ من الخلايا اللمفاوية الأولية المكونة للدم... يحدث سرطان الدم النخاعي الحاد نتيجة لحدوث سلسلة من التغيرات الجينية والطفرات في الخلايا الأولية المكونة للدم ويؤدي هذا إلى تعطل نموها وتكوين خلايا الدم غير الطبيعية في نخاع العظم وخارجه مثل الغدد الليمفاوية والطحال. الفصل الثاني: يعد سرطان الدم الليمفاوي الحاد أكثر أنواع السرطان شيوعا في مرحلة الطفولة. حيث يبلغ أعلى معدل الإصابة به من سن سنتين إلى خمس سنوات.نظرا لتطبيق العلاج المرتبط بالمخاطر وتحسين الرعاية الداعمة، فقد ارتفع معدل البقاء على قيد الحياة لمدة ه سنوات من 57 %إلى 92 % للأطفال المصابين ب سرطان الدم الليمفاوي الحاد، لكن الانتكاسات لا تزال تحدث في ٢٠ % من هؤلاء الأطفال. الفصل الثالث: أكدت العديد من الدراسات أن الحد الادني من المرض المتبقي هو أقوى عامل تنبؤ في كل من الأطفال والبالغين الذين يعانون من سرطان الدم الليمفاوي الحاد بصرف النظر عن عوامل الخطر التقليدية قبل العلاج.توجد العديد من الطرق للكشف عنه ولكل منها فوائدها وعيوبها. يعد جهاز التدفق الخلوي وRQ-PCR من أكثر الطرق استخداما. الهدف من الرسالة: تقييم الفائدة من الكشف عن الحد الادني من المرض المتبقي وتأثيره على نتائج الإكلينيكية للمرضي الذين يعانون من سرطان الدم الليمفاوي الحاد. الطرق والمواد: لقد تمت الدراسة على 93 مريضا مصابا بسرطان الدم الليمفاوي الحاد من مرضي مركز الاورام بجامعة المنصورة. ومن النتائج یمكن استخلاص الاتي : أظهرت الدراسة الحالية أنه من بين 93 مريضا، كان 28 (30٪) إيجابيي للحد الادني من المرض المتبقي في نهاية مرحلة التحفيز. يعد عمر المريض وتقييم المخاطر والانتكاس من العوامل التي لها تأثير كبير على الحد الأدنى من المرض المتبقي في نهايه مرحله التحفييز.بالاضافه الي أربعة عشر مريضا (17.9٪) ايجابيون للحد الادني من المرض المتبقي في نهايه توطيد العلاج الكيماوي. يوجد علاقة ذات دلالة إحصائيه بين عمر المريض ونسبة الهيموجلوبين وعدد الخلايا السرطانية وقت التشخيص وبين الحد الأدنى من المرض المتبقي.