Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مفهوم المقدس فى فنون مابعد الحداثة :
المؤلف
عبد الجليل، رحاب عادل عبد الله،
هيئة الاعداد
باحث / رحاب عادل عبد الله عبد الجليل
مشرف / حكمت محمد بركات
مشرف / هاله أحمدعبد السميع
مشرف / هاله أحمدعبد السميع
الموضوع
التذوق الفنى. الفنون التطبيقية.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
397 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الفنون البصرية والفنون المسرحية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية التربية الفنية - النقد والتذوق الفني
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 397

from 397

المستخلص

هدف البحث:-
• الكشف عن مفهوم المُقدس في اعمال الفن من العصور الوسطى إلى عصر ما بعد الحداثة ومتغيراته الجمالية.
منهجية البحث:-
يتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي من خلال بعض النماذج المُختارة لدِرَاستها جمالياً وتَحليل تلك النماذج لإستنتاج طبيعة التغير في مفهوم المُقَّدَسْ في فنون ما بعد الحداثة
النتائج :
1. توصلت الدراسة إلي نتيجة إيجابية وهي أن هناك تطور واضح بين مفهوم المُقَّدَسْ عبرَ العصور وبين مفهوم المُقدَسْ في فنون ما بعد الحداثة.
2. المُقدس والدين والفن في علاقة جدلية، فلا وجود لأحدهما من دون الآخر.
3. يحتل المُقدس موقعاً جوهرياً بالنسبة إلى الفن الكنسي، بل هو عماده الأساسي.
4. تعاقب الزمن والعصور كشف عن تمسك الراعي الديني بموروث الماضي بكل ما فيه، في حين سعى الفنانون إلى التجديد والتحديث وهذا ما تحقق في آخر المطاف في فنون مابعد الحداثة.
5. المُقدس في عصر مابعد الحداثة أصبح يهدف إلى صنع فكرة وإثراء متخيلات عقليه للمُتلقي وإحداث الدهشة والجلال.
6. تناص العديد من فنانى مابعد الحداثة مع أعمال فنية أخرى بإستخدام أجزاء من أعمال أخري بالحذف والإضافة عليها وإعادة تقديمها في إطار فني جديد ومبتكر خارج عن سياق الأشكال الفنية المعتادة.
7. عبرَ كل من فناني مابعد الحداثة في عينة الدراسة الحالية علي أسلوبه الخاص به بما يتلائم مع أفكاره.
8. يتغير المفهموم الجمالي للمُقَّدَسْ عبرَ العصور وفنون ما بعد الحداثة تبعاً لتغير ثقافة العصر.
9. تناول بعض الفنانون في عصر ما بعد الحداثة صور من الكتاب المُقّدَسْ بإسلوب تهكمي ساخر عكس الذي تم تناوله في العصور الوسطى والنهضة وصولاً للحداثة وما بعد الحداثة.
10. أصبح للتجميع والتوليف في فنون ما بعد الحداثة دور في الإحتفاء بالتنوع في تفسير الجمال.
11. إستخدام الفنان وعودة الفن بتكليف من الكنائس ولكن من وجهة نظر فناني مابعد الحداثة وعدم التدخل في مايتم عرضه.
12. خروج الفنان عن حدود العمل الفني التشكيلي من خلال تحطيم إطار العمل الفني هو حالة فكرية ودلالة تعبيرية لتحقيق التواصل بين العمل الفني. كما أكدت فنون مابعد الحداثة علي كل ماهو مهمش, محققاً سمات جمالية التى يستقبلها المُتلقي.
13. ظهور اللامركزية وغياب المركز الثابت في فنون مابعد الحداثة.
14. للعمل الفني المقدس في مابعدالحداثة القدرة علي الجمع بين الأضداد, الحديث, والقديم, التقليدي والمستحدث, البسيط والمعقد.
15. لم يعد مفهوم الجمال في فنون مابعد الحداثة يرتبط بالمفاهيم التقليدية من تناسب وتناغم وهارموني, بل دخلت ميدان الفن اعمال فنية تشتغل على مفاهيم السادية ومفاهيم الاستفزازية والقبيح والمشمئز .