الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 120 |  |  |
| | | from | 120 | | |
Abstract
دم الحبل السري هو مصدر غني ووفير للخلايا. أصبح الحجم المتبقي من دم الجنين داخل المشيمة والحبل السري بعد ولادة الطفل معترفًا به كمورد هام للخلايا الجذعية ولهذه الخلايا المنقذة للحياة. إن عامل الصعوبة الأساسي للاستعمال الواسع لدم الحبل السرى للمُسَوِّرات المكونة للدم من أجل الزرع هو جرعة الخلايا. عدد الخلايا الام، المقدرة سواء عن طريق عدد الخلايا ذات النواة الكلي (TNCs) أو خلايا CD34 حيث انها أقل فى الكمية من خلايا النخاع والدم. في حين يُفترض أن تاخير ربط الحبل السري من شأنه أن يقلل من حجم دم المشيمة الذي يمكن جمعه من أجل التخزين، إلا أن الى اى مدى تاخير ربط الحبل السري يقلل من العدد الكلى للخلايا ذات النواة للدرجة التى تؤثر على انشطة بنوك الخلايا الجذعية المستخرجة من الحبل السرى يظل غير معلوما. أجريت الدراسة الحالية على 98 حالة حيث تم مقارنة جودة وحدات دم الحبل السري بين مجموعتين مع أوقات مختلفة لربط الحبل االسرى المتأخر: المجموعة الأولى تمت مع ربط الحبل المتأخر (30 إلى 60 ثانية) والمجموعة الثانية تمت مع ربط الحبل السرى المتأخر لوقت (61 إلى 90 ثانية) ) وقد تم الجمع بواسطة تقنية المشيمة داخل الرحم. فيما يتعلق بالتنبؤ بحجم وحدات دم الحبل السرى، كان هناك ارتباط سلبي قوي بين حجم وحدات دم الحبل السرى ووقت التأخير في ربط الحبل السرى بالإضافة إلى ذلك، وجدت الدراسة الحالية، فيما يتعلق بالتنبؤ بقيم TNC وقيم CD34، وجود علاقة سلبية قوية بين عدد الخلايا الكلية ذات النواة بالوحدة ووقت التأخير في ربط الحبل والعلاقة السلبية المعتدلة بين عدد خلايا CD34 بالوحدة ووقت التأخير في ربط الحبل. الاستنتاج: خلصت دراستنا ان بهدف الحصول على جودة جيدة لوحدات دم الحبل السري التي يتم جمعها، تشير نتائجنا إلى أنه يتم الحصول على إنتاجية أفضل للخلايا الجذعية من خلال ممارسة التأخير في ربط الحبل السري من 30 إلى 60 ثانية.