الفهرس 
صورة المرأة فى النماذج موضوع الدراسة)يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 356 |  |  |
| | | from | 356 | | |
المستخلص
ينقسم هيكلُ الرسالة إلى تمهيد، وثلاثة فصول يضم كل فصل ثلاثة مباحث، وخاتمة ثم قائمة بالمصادر والمراجع.
التمهيد:(الاتجاهات العامة للقصة القصيرة فى إيران قبل الثورة الإسلامية وبعدها الكاتبات والنماذج القصصية) ويحتوى على:
الجزءالأول: وتم فيه عرض نشأة القصة القصيرة فى إيران وإبراز رواد القصة، وتوضيح الاتجاهات العامة للقصة الإيرانية قبل الثورة الإسلامية وبعدها، وكذلك نشأة القصة النسائية وأبرز رائدات القصة والاتجاهات العامة للقصة القصيرة النسائية فى إيران قبل الثورة الإسلامية وبعدها.
الجزء الثانى: وتم فيه عرض السيرة العامة والذاتية للكاتبات محل الدراسة والتعريف بالنماذج القصصية مادة البحث.
الفصل الأول( صورة المرأة فى النماذج موضوع الدراسة) :
وفيه المبحث الأول بعنوان صورة الأم والبنت
المبحث الثانى بعنوان صورة الزوجة والحماة.
المبحث الثالث بعنوان صورأخرى للمرأة.
وفيه تناولت الكاتبات صورا وأنماطا مختلفة للمرأة سواء كانت تلك الصور إيجابية أو سلبية.
الفصل الثانى: (قضايا المرأة فى النماذج موضوع الدراسة)
المبحث الأول بعنوان القضايا الاجتماعية.
المبحث الثانى بعنوان القضايا النفسية والعاطفية.
. المبحث الثالث بعنوان قضية الحرب العراقية الإيرانية.
وقد ظهرت فيه المرأة تعانى من تسلط الرجل سواء كان أبا أو زوجا، وكذلك تسلط المجتمع ووقوعها تحت سطوة العادات والتقاليد الظالمة، وتتعرض للعنف المادى والنفسي، والتمييز بين الأبناء الذكور والإناث، كما أثر الفقر الحادث فى تلك الفترة على المرأة ووضعها سواء فى الأسرة او المجتمع ، وتناولت فيه الكاتبة الحرب العراقية الإيرانية من الجانب النفسى والدينى والاجتماعى.
الفصل الثالث :عناصر البناء الفنى في النماذج موضوع الدراسة :
المبحث الأول: البناء والحبكة
المبحث الثانى: الشخصيات
المبحث الثالث: البيئة القصصية.
وفيه اهتمت المرأة بعناصر السرد بشكل يتوائم مع طبيعة السرد النسائى فغلب على السرد الطابع الحزين، وجاءت أغلب الشخصيات القصصية من النساء وتم منحها أدوار البطولة فى معظم القصص لكنها حملت طابع الثبات والسطحية بما يتماشى مع كون المرأة مفعولا به فى المجتمعات الشرقية التقليدية، وكذلك واهتمت الكاتبات بالبيئة القصصية التى تتماشى مع طبيعة الموضوعات والقضايا المطروحة فى القصص، ولتعبر عن التنوع البيئى والجغرافى لإيران.
الخاتمة: وفيها تم عرض النتائج التى توصلت إليها الدراسة.