الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 407 |  |  |
| | | from | 407 | | |
المستخلص
أولا: دراسة القضايا النقدية المطروحة علي صفحات المجلة من أجل تحقيق واختبار وإعادة تنظيم المادة النقدية، وترتيبها. ثانيا: استقصاء الاتجاهات والمناهج النقدية الحديثة من النقد التطبيقي للسرديات، لمعرفة أهم المناهج والاتجاهات النقدية التي سلكها و ركزعليها النقاد في ممارساتهم النقدية.ثالثا: قياس مدي تأثر نقاد الأدب العربي الحديث بالتيارات الغربية كما وكيفا، وقيمة هذا التأثر علي النقد العربي الحديث نظريا وتطبيقيا. المستخلص الهدف من الدراسة: أولا: دراسة القضايا النقدية المطروحة علي صفحات المجلة من أجل تحقيق واختبار وإعادة تنظيم المادة النقدية، وترتيبها. ثانيا: استقصاء الاتجاهات والمناهج النقدية الحديثة من النقد التطبيقي للسرديات ، لمعرفة أهم المناهج والاتجاهات النقدية التي سلكها و ركزعليها النقاد في ممارساتهم النقدية.ثالثا: قياس مدي تأثر نقاد الأدب العربي الحديث بالتيارات الغربية كما وكيفا، وقيمة هذا التأثر علي النقد العربي الحديث نظريا وتطبيقيا.رابعا: معرفة مقدار الإنجاز الذي حققته الدراسات النقدية من خلال مجلة فصول القاهرية، وبيان مدى التنوع في موضوعات المجلة، فهل تمركزت حول قضايا معينة وتركت الأخرى أم كانت القضايا متنوعة ومتشعبة؟ وهل تمركزت المجلة في فكر محدد لبعض الكتاب أم أنها تركت المجال لتعددية الفكرية الواسعة؟ وذلك حتي يمكن قياس مدي قدرة هذه المجلة علي استيعاب الاتجاهات والمناهج النقدية الحديثة. المنهج المتبع: المنهج الوصفي الذي يعني بالإحصاء والتحليل، بغية تحليل المقالات والدراسات النقدية التي وردت في مجلة فصول والوقوف علي الاتجاهات النقدية المختلفة، لترتيب جميع ما ورد في هذه المجلة من دراسات وفق اتجاهات ومناهج، مستفيدة من جميع العلوم المساعدة كالسياسية والاجتماعية والتاريخية والنفسية وغيرها. نتائج البحث: التنوع في استخدام المناهج السياقية والنسقية، التنوع في النصوص الأدبية المستخدمة في التحليل، التنوع في جنسيات النقاد مما أثرى تحقيق نقد النقد الأدبي من خلال تفعيل المقارنات بين دراسات النقاد. عدم تفعيل النقد النسوي خلال فترة الدراسة. التوصيات: العمل على تقديم دراسات لنقد النقد النظري الخاص بمجلة فصول/العمل على تتبع مناهج النقد منفردة داخل المجلة على الصعيد النظري والتطبيقي حتى نصل إلى تكثيف نقد النقد للمنهج الواحد. فتح دراسات مقارنة للمجلات النقدية، فقد رأيت أننا في حاجة لدراسات نقدية مقارنة على سبيل المثال بين مجلة فصول ومجلة عالم الفكر. العمل على نقد النقد في المجلات النقدية الأخرى. العمل على نقد النقد بين الدراسات النقدية الخاصة بمنهج ما حتى يمكن تفنيد هذه الدراسات للوصول إلى مرجعية فكرية جادة وطامحة للتطور.