Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
القوى الاجتماعية الدافعة لثورة 25 يناير :
المؤلف
عبدالفتاح، رضوى عبد الفتاح فرج.
هيئة الاعداد
باحث / رضوى عبد الفتاح فرج عبدالفتاح
مشرف / سامية قدري ونيس
مشرف / أحمد على بيلى
مناقش / منى على الحديدى
الموضوع
علم الاجتماع.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
229ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الاجتماع والعلوم السياسية
تاريخ الإجازة
15/10/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية البنات - قسم الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 229

from 229

المستخلص

الملخص العربى
لعبت الثورات دورًا كبيرًا فى تاريخ الشعوب حيث إنها كشفت عن طبيعة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التى يمر بها أي مجتمع قبل القيام بالثورة وقد تبين من خلال استقراء التراث البحثى للثورات أن الظلم والقهر والحرمان أهم أسباب القيام بالثورات على مر العصور وقد سعت الدراسة إلى التعرف على طبيعة السياق الاجتماعي المصري قبل ثورة 25 يناير وخريطة القوى المحركة لثورة 25 يناير مع التعرف على أهم نتائج ثورة 25 يناير، وقد حاولت الدراسة ان تعرض أهم افكار كلا من ”نظرية تعبئة الموارد والحرمان النسبى”، وتعد هذه الدراسة دراسة تحليلة وصفية حيث تعتمد على عرض وتحليل لاهم القوى الاجتماعية الدافعة للثورة المصرية التى شاركت من خلال ثورة 25 يناير ومن ثم تقوم بتفسير نشأة تلك القوى مع التركيز على اهم الحركات الاجتماعية التي شاركت اثناء ثورة 25 يناير، كما تم الاستعانة بالمنهج التاريخي والمنهج التحليلي لانه سوف يسهم في تحليل اسباب ثورة 25 يناير والقوي الدافعة لتلك الثورة وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها:
1- تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية أدى إلى ظهور بعض القوى المحركة لثورة 25 يناير.
2- ظهور عدد من الحركات الاحتجاجية التى خلقت نوعًا من الحراك السياسي داخل المجتمع مثل حركة كفاية و6 إبريل وقدرتها على الحشد والتعبئة.وقدرة وسائل الاتصال الحديثة على الحشد والتعبئة لثوره 25 يناير من خلال مواقع التواصل الاجتماعى مثل الفيس بوك وتويتر مثل صفحة كلنا خالد سعيد وغيرها.
3- ظهور فئات جديدة للتظاهر الذى إشار إليها أصف بيات وهم الزاحفون الجدد الذين افترشو رصيف مجلس الشعب وهم الذين قامو بالزحف الهادىء ومشاركة القوى الدينية فى أحداث ثورة 25 يناير بميدان التحرير فى أول أيام الثورة لنشر أفكار الخروج عن الحاكم حرام وضرورة عودة المتظاهرين لمنازلهم.