Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر الـمناخ على بعض أمراض الإنسان
فى محافظة القاهرة :
المؤلف
أحمد، خديجة أحمد حسن.
هيئة الاعداد
باحث / خديجة أحمد حسن أحمد
مشرف / سهام محمد محمد هاشم
مشرف / محمد محمود عيسى
مشرف / مجدى عبد الحميد محمد السرسى
الموضوع
الجغرافيا.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
348ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الجغرافيا والتخطيط والتنمية
تاريخ الإجازة
27/9/2017
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية البنات - قسم الجغرافيا.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 348

from 348

المستخلص

الملخص باللغة العربية
أثر المناخ على بعض أمراض الإنسان فى محافظة القاهرة
دراسة فى المناخ التطبيقى
جاءت هذه الرسالة في خمسة فصول؛ تسبقها المقدمة وتنتهى بالخاتمة، وتناولت المقدمة عدة محاور هى موضوع الدراسة وأهميته، وتحديد منطقة الدراسة، والتقسيم الإدارى لمنطقة الدراسة، وأسباب اختيار الموضوع، والدراسات السابقة، وأهداف الدراسة، ومداخل وأساليب الدراسة، ومصادر الدراسة، ومراحل الدراسة، وصعوبات الدراسة ومحتويات الدراسة.
تتكون الدراسة من خمسة فصول، تسبقها مقدمة وتنتهى بالخاتمة بها أهم النتائج والتوصيات، ثم ذيلت بالملاحق، والمصادر والمراجع
وذلك على النحو التالى: بدأت الدراسة بمقدمة تناولت موضوع الدراسة وأهميته، وحدود منطقة الدراسة، والتقسيم الإدارى لها، وأسباب اختيار الموضوع، والدراسات السابقة، وأهداف الدراسة، والمناهج والأساليب التي اعتمدت عليها الدراسة، ومصادر الدراسة، ومراحل الدراسة، ومحتوى الدراسة وأخيراً صعوبات الدراسة.
يلى ذلك الفصل الأول وعنوانه ”العوامل الطبيعية والبشرية المؤثرة فى منطقة الدراسة ” وتضمن:
دراسة هذه العناصر مع بيان أثر هذا العوامل على تشكيل طبيعة مناخ منطقة الدراسة ومدى تأثيره بالسلب أو بالايجاب، وتتنوع مابين عوامل طبيعية كالموقع والمنخفضات الجوية ومظاهر السطح ونهر النيل والكتل الهوائية
كذلك العوامل البشرية والتى لها اكبر الأثر كون القاهرة قطاع كبير من واحد من أكبر المجمعات الحضرية عالميا مما له دوره فى ظهور اثر هذه العوامل مجتمعة على مناخ القاهرة فالسكان واستخدامات الارض المختلفة السائدة اضافة لدور وسائل النقل الخطير والذى يتداخل مع عناصر التلوث الأخرى بما يجعل من القاهرة فى مجملها أرخبيلا حراريا ويتجلى ذلك بصفة خاصة خلال نتائج محطات العباسية والجيزة.
ثم الفصل الثانى وتناول تحليل عناصر المناخ المؤثرة على الأمراض بمحافظة القاهرة حيث تم تناول الاشعاع الشمسى والحرارة ”متوسطة وعظمى وصغرى ” والرياح والرطوبة ويتجلى ذلك بصفة خاصة من خلال نتائج محطات كالعباسية والجيزة والتى تختلف جذريا عنها فى المحطات الأخرى كمطار القاهرة والماظة والقطامية وبهتيم والتى تتركز على حواف منطقة الدراسة.
، أما الفصل الثالث فكان بعنوان المناخ والراحة الفسيولوجية لجسم الانسان في محافظة القاهرة حيث تم تطبيق العديد من المعايير المناخية لبيان نطاقات الراحة والارهاق المناخى ومن أهم المعايير المتبعة قرينة توم وباسل ومعيار أوليفر ومعيار تيرجنج.
، ثم الفصل الرابع ,وهو دراسة أصولية للعلاقات المناخية للأمراض وتطور هذه العلاقة في عدة عصور تاريخية، معرفة كيفية تنظيم حرارة الجسم فسيولوجيا، توضيح أثر عناصر المناخ والبيئة الحيوية على الأمراض بصورة أكثر تفصيلا ثم التطرق إلى العلاقات الفصلية للأمراض لكونها العلاقة الرئيسية لارتباط العديد من الأمراض بها، وتحديد الأمراض المناخية حسب تصنفيها المرضي.
مع توضيح أهم نتائج التغيرات المناخية على صحة الانسان.
وتناول الفصل الخامس تحليل العلاقات بين عناصر المناخ المختلفة كميا بدراسة التطور العددي للمرضي ومعادلة الارتباط بين عناصر المناخ سنويا &فصليا &شهريا و6 من الأمراض الشائعة فى منطقة الدراسة
وفي نهاية الدراسة جاءت الخاتمة متضمنة أهم النتائج التي توصلت إليها، ثم التوصيات والمقترحات التي تقترحها للتغلب على المشكلات التي عرضت أبعادها وخصائصها خلال فصول الدراسة، ويأمل الباحث أن تُؤخذ في الاعتبار من أجل النهوض بمستقبل صحة الإنسان في منطقة الدراسة، وبنهاية الدراسة أدرجت قائمة بالمصادر والمراجع التي اعتمدت عليها.