Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الأبعاد التعليمية للنهضة الصينية المعاصرة ومتطلبات سوق العمل :
المؤلف
إبراهيم، عيدة محمد أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / عيدة محمد أحمد إبراهيم
مشرف / علي الشخيبي
مشرف / إيهاب السيد امام
مشرف / محسن خضر
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
316ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أصول التربية
تاريخ الإجازة
9/4/2016
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية - قسم أصول التربية>
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 316

from 316

المستخلص

مستخلص الرسالة
(رسالة ماجستير بعنوان)
الأبعاد التعليمية للنهضة الصينية المعاصرة ومتطلبات سوق العمل ( دراسة تحليلية)
اسم الباحث : عيدة محمد أحمد إبراهيم
الدرجة العلمية : ماجستير التربية ( تخصص أصول التربية )
لجنة الإشراف :
1 – أ . د / علي الشخيبي (أستاذ و رئيس قسم أصول التربية ورئيس مركز تطوير التعليم الجامعي( سابقاً ) )
2 – د . إيهاب السيد إمام ( أستاد أصول التربية المساعد – كلية التربية – جامعة عين شمس )
تناولت الدراسة العلاقة بين التعليم الصيني و سوق العمل و النهضة الصينية المعاصرة ، و نظراً للطبيعة النظرية للدراسة ؛ فقد استخدمت المنهج الوصفي -بوجه عام -أسلوب التحليل الفلسفي -بصفة خاصة - و كانت أقسام الدراسة كالتالي ،الفصل الأول:الإطار العام للدراسة و احتوى على مقدمة الدراسة ، و أهميتها ، و تعريف المصطلحات الواردة في الدراسة ، و تساؤلات الدراسة ، والمنهج المتبع في الدراسة ، والدراسات السابقة ، و خطوات الدراسة و فصولها. الفصل الثاني: وشمل التربية للعمل و علاقتها بالتنمية الاقتصادية و النهضة المجتمعية ،الفصل الثالث: و شمل الأبعاد المجتمعية المختلفة التي كانت أساساً للنهضة الحالية في المجتمع الصيني ، مع التركيز علي الاهتمام المتواصل بالتعليم في شتى جوانب هذه الأبعاد ، و استخلاص البؤر التربوية ، و الاهتمام بالتعليم من بين هذه الأبعاد،الفصل الرابع: الذي ركز على الأبعاد التعليمية في المجتمع الصيني في ضوء مفاهيم التربية للعمل لاستخلاص العلاقة الحيوية بين التعليم و النهضة ، و كيف كان التعليم أداة هامة من أدوات التنمية الاقتصادية للمجتمع الصيني، و كيف ساعدت النهضة الصينية في الرقي بالتعليم و تطويره ، الفصل الخامس: ركز علي علاقة التعليم الصيني بسوق العمل ، و كيف أن التعليم مثله مثل أي شئ في المجتمع الصيني يترجم لصالح المجتمع من خلال التوافق بينه و بين سوق العمل، و الوفاء بمتطلباته ، و ما موقف التعليم الفني الصيني من سوق العمل ، و كيف كان من أهم دعائم النهضة الصينية المعاصرة ، الفصل السادس : وضح حالة التعليم المصري و التنافر بينه و بين سوق العمل ، مما يجعل التعليم في مصر هدراً للموارد البشرية و ليس استثماراً لها ، الفصل السابع : و يناقش أوجه الإفادة لإصلاح التعليم في مصر و تحسين علاقته بسوق العمل في ضوء التجربة الصينية.