الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 383 |  |  |
| | | from | 383 | | |
المستخلص
تضمنت هذه الأطروحة موضوع التماسك النصّي في شعر الأحوص الأنصاري– دراسة نحويّة دلاليّة، وقسمت: إلى مقدمة اشتملت على نبذة مختصرة حول التماسك النصي في شعر الأحوص الأنصاري، وأسباب اختياره، وأهدافه، وحدوده، والمنهج المتبع فيه، والدراسات السابقة، وتمهيد ذكر فيه، ترجمة لحياة الأحوص الأنصاري. وأربعة فصول تناول الفصل الأول مفهوم النص وهندسة بنائه، واشتمل على مبحثين: المبحث الأول: مفهوم النص، وأهم العناصر المؤثرة في علاقته بالسياق، وأثرها في التماسك النصي، وتناول المبحث الثاني مفهوم التماسك النصي عند القدماء والمحدثين، وأهميته وأدواته. أما الفصل الثاني تناول ماهية الإحالة، وعناصرها، وأنواعها، وأهميتها، واشتمل على ثلاثة مباحث : تناول المبحث الأول الإحالة بضمائر الشخص، ودورها في تحقيق التماسك النصي في قصائد الأحوص الأنصاري، أما المبحث الثاني: فتناول الإحالة باسم الإشارة، ودورها في تحقيق التماسك النصي في قصائد الأحوص الأنصاري، ودرس المبحث الثالث الإحالة بالاسم الموصول، ودورها في تحقيق التماسك النصي في قصائد الأحوص الأنصاري. وبحث الفصل الثالث أدوات الربط ودورها في تحقيق التماسك النصي في ديوان الأحوص، واشتمل على مبحثين. تناول المبحث الأول: أثر الربط بالحروف في سبك النص، أما المبحث الثاني فتناول أثر الشرط في سبك النص في قصائد الأحوص. وبحث الفصل الرابع الحبك ودوره في تحقيق التماسك النصّي، واشتمل على مبحثين تناول المبحث الأول الحبك وعلاقته بالتماسك النصي، ودرس المبحث الثاني البنى التحتية للتماسك النصي وأحالنا إلى دراسة العلاقات الدلالية، كعلاقة التتابع، وعلاقة السببية، وعلاقة التضاد، وعلاقة التفصيل بعد الإجمال، ثم علاقة الإشراك ودورها في تحقيق تماسك النص. وتنتهي الأطروحة بخاتمة توصلت من خلالها إلى مجموعة من النتائج التي تبين أسباب تماسك النص في شعر الأحوص، بالإضافة إلى قائمة بالمصادر والمراجع التي استعانت بها الباحثة في كتابة الأطروحة، والحق بالأطروحة خمسة ملاحق تحتوي على الشواهد التوضيحية لظهرة السبك في ديوان الأحوص الأنصاري.