Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
اطار محاسبى مقترح لتطبيق اليات السيطره والتحكم لزيادة كفاءة البنوك الليبيه فى ظل مقررات بازل III /
المؤلف
موسى، ابو بكر سالم على موسى.
هيئة الاعداد
باحث / ابوبكر سالم
مشرف / محمد بكر
مشرف / سيد عبدالفتاح
مشرف / احمد زكى
مناقش / سامى معروف
مناقش / طارق حماد
الموضوع
البنوك - الحسابات المصرفيه. الحسابات المصرفيه. الحمايه المصرفيه.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
322 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
المحاسبة
تاريخ الإجازة
17/6/2014
مكان الإجازة
جامعة قناة السويس - كلية التجارة - المحاسبه والمراجعه
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 2

from 2

المستخلص

الإنجازات المتراكمة، والذي حصل من قبل البنوك هي نتيجة ل
التفكير الإداري السليم، والنهج الاستراتيجي المتكامل و
الرؤية الثقافية التي تحاكي المستقبل بكل أبعاده ومواكبة
مع التغيرات السريعة في الصناعة المصرفية. البنوك في جميع أنحاء العالم يحاول جاهدا
للقيام على مجموعة من المشاريع التنموية، وتطوير الاستراتيجية، و
تعزيز خدمتهم، والمعلوماتية والبنية التحتية التكنولوجية، في
من أجل دعم وضعهم التنافسي، وتعزيز قيادتهم،
تقديم أفضل الخدمات وبدائل للعملاء والتجار ومباشرة
موارد وقدرات البنك لضمان مستويات أعلى من التقدم العام
بعد عام.
ويعتبر النظام المصرفي محركا للاقتصاد الوطني
من خلال الاستخدام الأمثل للموارد المالية في إطار التنمية
الأغراض. مثل المساهمة في تحفيز النمو الاقتصادي من خلال
تمويل الاستثمارات، وتحقيق الكفاءة في تخصيص المالية
الموارد بين فروع الأنشطة الاقتصادية المختلفة والحد
مخاطر الائتمان، والتي هي واحدة من المخاطر الرئيسية التي تواجه البنوك. الاقتصادية
هي سبب المشاكل وفقا لمعايير الائتمان الضعيفة، وسوء إدارة
مخاطر المحفظة ودفع أي اهتمام للتغيرات في المجالات الاقتصادية و
الظروف غير الاقتصادية، مما قد يؤدي إلى انخفاض الائتمان البنوك
الوضع. قد تظهر هذه المشاكل سواء في البلدان المتقدمة أو النامية
الدول على حد سواء.
القطاع المصرفي هو واحد من أهم القطاعات الاقتصادية، و
وفي الوقت نفسه الأكثر تضررا من التغيرات الدولية، مثل
التطورات التكنولوجية في الصناعة المصرفية، والمالية العالمية
الأسواق وتحرير القيود التي تعيق المصرفية
الأنشطة. كل هذه تتطلب البنوك لمواكبة التقدم التقني
والتعامل معها باعتبار أن القطاع المصرفي هو أكثر القطاعات الخدمية المتضررة
مع زيادة تقدم التقنيات الحديثة.
من أجل التعامل مع هذه التطورات والتغيرات على
الصعيد الدولي، ونتيجة للأزمات والخسائر المالية التي أصابت
اقتصادات الدول المتقدمة، وجذبت الانتباه إلى
مؤسسة من هو المسؤول عن وضع الرقابة والإشراف
المعايير، ودعا لجنة بازل، لذلك كان لا بد أن لجنة بازل
لديها لإجراء تعديلات واسعة وكبيرة. العديد من البلدان
تطبيق بعض الإجراءات والسياسات لمواكبة هذه
التطورات حتى يتمكنوا من مقاومة ضد التحديات التي سوف تواجهها.
III
وتركز النشاط تقديم خدمات المجموعة على مجالين على الأقل، في
مجال الأعمال المصرفية وسوق الأوراق المالية، وشركات التأمين، والتي
مطلوب تدخل سلطات مراقبة للإشراف على عمل
البنوك لضمان سلامة الأوضاع المالية، لتعيين
الأطر التنظيمية لإدارة المخاطر ومراقبة الأداء
من المعاملات المصرفية. لجنة بازل في الدولية
وقد وضعت المصالحات آليات لمراقبة وضبط
الضوابط اللازمة لضبط أداء العمل المصرفي، و
ضمان الأوضاع المالية الآمنة للبنوك.
في أوائل السبعينات من القرن الماضي، والسياسات الاقتصادية ليبي
وقد شهد القطاع المصرفي تحولات ملحوظة من أجل الحد من
العقبات المحلية والدولية التي عانى الاقتصاد الليبي من.
مواكبة التطورات في النظام المصرفي والمالي
على المستويات المحلية والدولية، أصدر تعليمات إلى مصرف ليبيا المركزي
جميع المصارف التجارية على أن تكون أكثر حذرا مع كفاية رأس المال و
محاولة لمتابعة توصيات لجنة بازل.
II. مشكلة الدراسة:
هناك فجوات مختلفة في جميع أنحاء العالم مع مسافات مختلفة بين
وحدات النظام المصرفي، والتي تختلف من بلد إلى آخر، و
من بنك لآخر داخل نفس البلد، بما في ذلك الثغرات في
نظم الإدارة والثغرات في نظم المعلومات وأنظمة التي
تسود في كل بلد وكل بنك بجانب الضوابط الرقابية.
المصرفيين في البلدان النامية تحتاج تدفق المعلومات في
بغية التحقق من الامتثال مع الحد الأدنى من كفاية رأس المال،
لأن القيمة الدفترية العاصمة ليست مؤشرا على شروط السلامة
البنوك الامر يتوقف على سبيل المثال، على القيمة السوقية للقروض في
محفظة البنك، والتي من الصعب عموما أن يكون تقييمها في
الأسواق المتخلفة من البلدان النامية مما يجعل المهمة أكثر
صعوبة. القطاع المصرفي الليبي بشكل عام، والتجارية و
وقد ذهب البنوك المتخصصة لا سيما من خلال عدة مراحل.
ممثلة في التحرر من كل أنواع من الملكية الأجنبية، ثم
التأميم وأخيرا إلى التنمية والتكامل النسبي في
مرحلة النظام المالي العالمي. تطوير التجارية
وارتبط القطاع المصرفي الليبي المتخصصة مع التوجيه
البنك المركزي في معظم نشاطها، والتي من شأنها أن تحد من
مستوى الأداء وتكيفها مع التطورات المعاصرة،
IV
وخاصة تحرير التجارة في الخدمات المصرفية ’الذي أدى إلى انخفاض في
مستويات الخدمات وانعدام الجودة، فضلا عن causingr انخفاض مستوى
الكفاءة والفعالية، وبالتالي الحد من عموما الاقتصادية
النمو.
المشكلة الرئيسية من وجهة نظر الباحث وجهة نظر هي ضعيفة
أنظمة الحكم في المؤسسات المالية، وعدم وجود واضح
تعريف مسؤوليات مجلس الإدارة الأعضاء و
التزامات، وضعف وغياب دور واضح للالمدقق الداخلي
وكذلك مدقق الحسابات والمراجعة لجان الخارجية وغير لائق
تطبيق آليات القيادة والسيطرة (الحكم)
داخل البنوك الليبية في مثل هذه الطريقة التي تسهم في زيادة
كفاءة البنوك. وأيضا أن تطبيق هذه الآليات ليست
استنادا إلى إطار من خلالها تطبيق يأتي بشكل صحيح.
لم البنوك الليبية لا تنطبق توصيات بازل III لتكون قريبة من
البنوك الدولية من وجهة الكفاءة والجودة ضوء.
التي أجبرت الباحث إلى وضع إطار فعال وواضح
لآليات القيادة والسيطرة للبنوك الليبية على أساس
توصيات بازل وتسهم في زيادة كفاءة
المصارف الليبية ويمكن أن تساعدهم على تجنب الوقوع في الأزمات المالية.
III. أهداف الدراسة:
وتهدف الدراسة بشكل أساسي إلى:
1 - اقتراح الإطار المحاسبي للتطبيق مراقبة
آليات لزيادة كفاءة المصارف الليبية تحت بازل
III التوصيات، استنادا إلى ما يلي:
A - توضيح دور كل منهما، مجلس الإدارة، والداخلية
المدقق، لجان التدقيق والمدقق الخارجي في المصارف الليبية في
تطبيق آليات الرقابة وتوصيات بازل III، و
تأثيرها على كفاءة البنوك.
ب - مع مراعاة ملاءمة للبيئة الليبية،
من خلال الاستفادة من ما تم استخلاصه من الأدبيات على
آليات السيطرة، وتوصيات بازل، وخاصة
بازل III، وكذلك من خلال الاستفادة من الدراسة الميدانية، والتي كانت
المعنية مع البنوك الليبية.
C - الحصول على بعض النتائج الثانوية التي قد تسهم في وضع
أفكارا للبحوث جديدة.
V
IV. أهمية الدراسة:
أهمية الدراسة تنشأ من إضافة، والتي هي
يتوقع أن يعرض ما يلي:
- أهمية الدراسة على المستوى الأكاديمي:
وتقترح هذه الدراسة إطارا لتطبيق مراقبة
آليات من أجل زيادة كفاءة المصارف الليبية تحت
توصيات بازل III، ولا سيما في ندرة اختبارات على
هذا الموضوع وتحت التطورات المتلاحقة وهامة
التقدم التكنولوجي من أجل المساعدة في تقليل المخاطر المصرفية
البنوك الدولية، وخصوصا في ظل الأزمات المالية المتعاقبة.
-THE أهمية الدراسة في المستوى العملي:
أهمية الدراسة تأتي من الدور الذي تلعبه البنوك في الأسواق المحلية
والاقتصادات الدولية. أيضا، نتيجة لمخاطر البنوك زيادة،
خصوصا في ظل تنوع هذه المخاطر وارتباط بعض من
لهم الظروف الاقتصادية والاجتماعية للبلد للبنك، كما
كذلك دور آليات القيادة والسيطرة (الشركات
الحكم) في تطوير البنوك، بحيث يمكن للبنوك الاستمرار و
النجاح في ضوء التطورات والتحديات والإصدارات الجديدة من
السلطات والمنظمات الذين هم على بينة مع البنوك، وذلك ل
تقليل مختلف الأزمات المالية التي تواجهها هذه البنوك.
V. وفروض الدراسة:
وأشار الباحث إلى فرضية التالية:
الفرضية الأولى: لا يوجد اي تداعيات آليات
القيادة والسيطرة عند تطبيقها على جودة التقارير المالية لل
المصارف الليبية.
الفرضية الثانية: لا توجد متطلبات لزيادة كفاءة
وفعالية الأداء المصرفي من المصارف الليبية تحت
تطبيق آليات القيادة والسيطرة.
الفرضية الثالثة: تطبيق الإطار المقترح ل
آليات القيادة والسيطرة تحت أسباب جنة بازل III
أي زيادة في كفاءة المصارف الليبية.
VI
VI. منهجية البحث:
يعتمد الباحث في هذه الدراسة الإعدادية على ما يلي:
1) إن المنهج الاستقرائي:
الاعتماد بشكل رئيسي على المنهج الاستقرائي، والذي يبدأ من الجسيمات
للوصول إلى المجاميع ويمر بأربع مراحل رئيسية، والمراقبة، وتطوير
الفرضيات، ثم اختبار تلك الفرضيات للتوصل إلى استنتاجات و
يشنون التعميمات. يتم اختبار من خلال هذه الدراسة الفرضية،
ويتم تحديد أبعاد هذه الظاهرة، ثم المتغيرات
اختيار، والعلاقة بين هذه المتغيرات هي وصف وثم
اختبار الفرضيات لتحديد العلاقة السببية بين هذه
المتغيرات.
2) نهج استنتاجي:
بعد ذلك يتم استخدام المنهج الاستنباطي لاختبار مدى انطباق
الإطار المقترح لآليات القيادة والسيطرة من خلال
تطوير حقائق جزئية من الحقائق العامة التي كانت
وصلت بالحث. وقد استخدم برنامج (SPSS) الإحصائي للاختبار
فرضية الدراسة.
سابعا: حدود الدراسة:
ويقتصر الدراسة إلى:
1 - دور آليات القيادة والسيطرة (دور الإدارة -
دور التدقيق الداخلي - دور المدقق الخارجي - دور لجان المراجعة) في إطار
متطلبات بازل III.
2 - الحكم في المصارف الليبية.
3 - الدراسة الميدانية هي البنوك محدودة في ليبيا.
VIII. الخطة الدراسية:
وسيتم تقسيم الدراسة على النحو التالي:
الفصل ل: تطوير توصيات لجنة بازل III
للرقابة المصرفية ومدى ملاءمتها للتطبيق في ليبي
البنوك.
الموضوع الأول: توصيات لجنة بازل للالمصرفية
إشراف (بازل III):
(1) لجنة بازل للرقابة المصرفية.
(2) اتفاق بازل III (بازل III).
(3) الإصلاح المصرفية تحت بازل III.
المبحث الثاني: مدى ملاءمة جنة بازل
توصيات للبنوك ليبية:
VII
(1) إلى أي مدى تلتزم المصارف الليبية لبازل
توصيات اللجنة.
(2) مدى التزام المصارف الليبية لتطبيق الأساسية
مبادئ الرقابة المصرفية.
(3) دعم توصيات لجنة بازل لقيادة و
السيطرة على المصارف الليبية.
الفصل الثاني: آليات القيادة والسيطرة تحت بازل
لجنة التوصيات III.
المبحث الأول: وجود إطار مفاهيمي متكامل لقيادة و
آليات الرقابة في البنوك:
(1) مفهوم وأهمية المحددات وقواعد
القيادة وآليات الرقابة في البنوك.
(2) مبادئ آليات القيادة والسيطرة في البنوك.
(3) والعناصر الرئيسية لدعم التطبيق السليم للقيادة
وآليات الرقابة في البنوك.
المبحث الثاني: دور آليات القيادة والسيطرة
تحت تطورات لجنة بازل III:
(1) دور مجلس الإدارة في إطار بازل III.
(2) دور لجان المراجعة في ظل بازل III.
(3) ودور المراجعة الداخلية في ظل بازل III.
(4) دور المراجع الخارجي في ظل بازل III.
الفصل الثالث: الإطار المقترح لتطبيق القيادة
وآليات الرقابة بموجب بازل III في المصارف الليبية.
الموضوع الأول: تقييم واقع القيادة والسيطرة
الآليات المطبقة في المصارف الليبية.
(1) تشخيص الوضع المصارف الليبية.
(2) متطلبات الإصلاح المصرفي الليبي.
(3) ومجالات الإصلاح والتنمية في المصارف الليبية.
المبحث الثاني: الإطار المقترح للقيادة والسيطرة
آليات في إطار بازل III لزيادة كفاءة الليبية
البنوك.
(1) مفاهيم الإطار المقترح للقيادة والسيطرة
آليات في إطار لجنة بازل III.
(2) فرضية ومبادئ الإطار المقترح للقيادة
وآليات الرقابة بموجب بازل III.
VIII
(3) أهداف ومتطلبات وفوائد تطبيق
الإطار المقترح لآليات السيطرة والرقابة بموجب بازل
III.
الفصل الرابع: دراسة تطبيقية.
(1) الخلاصة.
(2) والنتائج والتوصيات.
(3) المراجع.
في ضوء استعراض الإطار والدراسات السابقة، و
يسعى الباحث في الفصل القادم لمراجعة قاعدة الفكرية
من توصيات لجنة بازل، والقيادة والسيطرة
آليات ومساهمتها في رفع كفاءة الليبي
البنوك.
والخلاصة:
وهي متخصصة الدراسة بشكل رئيسي في الخطبة الإطار المحاسبي انو
لتطبيق آليات القيادة والسيطرة لزيادة كفاءة
من المصارف الليبية تحت بازل III، من خلال تسليط الضوء على بازل
توصيات لجنة، تعترف تطوراتها ومن ثم
تقديم توصيات لجنة بازل III و.
وشملت الدراسة أربعة فصول على النحو التالي:
الإطار العام: يقدم المشكلة، والأهداف، و
أهمية وخطة الدراسة في القسم الأول. كما قدم
الدراسات السابقة على توصيات لجنة بازل، أو
الحكم في البنوك.
الفصل الأول: تناولت الدراسة توصيات لجنة بازل III ”
التطورات للإشراف المصرفي ومدى ملاءمتها للتطبيق
في المصارف الليبية. قسمت الباحثة هذا الفصل إلى قسمين،
القسم الأول لتوصيات لجنة بازل III للأعمال المصرفية
إشراف (بازل III). حيث تناول تعريف بازل
لجنة الرقابة المصرفية، واتفاق بازل III
لجنة والإصلاح المصرفي في ظل بازل III. في القسم الثاني
تناول الباحث في ملاءمة توصيات
لجنة بازل للبنوك الليبية، كما أنه قام بفحص مدى
التزام البنوك الليبية لتوصيات لجنة بازل،
والعناصر الأساسية لدعم التطبيق السليم لل
القيادة والسيطرة داخل البنوك، وكيف تدعم بازل
آليات القيادة والسيطرة في البنوك الليبية.
IX
الفصل الثاني: يعرض آليات القيادة والسيطرة تحت
توصيات لجنة بازل III من حيث متكاملة
الإطار المفاهيمي لآليات القيادة والسيطرة في البنوك. هذا
يشمل مفهوم وأهمية، المحددات، والقواعد، و
المبادئ الخاصة للآليات القيادة والسيطرة، ودور
آليات القيادة والسيطرة في ظل تطورات
اللجنة الثالثة بازل على حدة.
الفصل الثالث: القسم الأول في هذا الفصل يعرض اقترح
إطار لتطبيق آليات القيادة والسيطرة
تحت توصيات لجنة بازل III في المصارف الليبية،
من خلال تقييم آليات القيادة والسيطرة المطبقة في
البنوك المحلية وتشخيص الوضع الحقيقي للبنوك في ليبيا، و
محاولات لإصلاح الأداء المصرفي في ليبيا. القسم الثاني
يعرض المفاهيم والفرضيات والمبادئ والأهداف والمتطلبات
وفوائد تطبيق الإطار المقترح.
الفصل الرابع: خصص هذا الفصل لتقديم دراسة تطبيقية،
من خلال نبذة عن مجال تطبيق الدراسة، عينة الدراسة، فروض
والنهج الإحصائية. وكذلك اختبار الفرضيات واستخلاص
resulrs من الدراسة.
النتائج:
عرض وتحليل السابقة عرض الاتفاق الحقل
نتائج الدراسة مع نتائج النظرية للباحث، هناك أكثر
المهم هي:
1. وهناك العديد من الآثار المترتبة على آليات القيادة و
السيطرة عند تطبيقها على جودة التقارير المالية ليبي
القطاع المصرفي. تم تصنيف هذه الآثار إلى انعكاسات على
مجلس الإدارة، انعكاسات على عمل لجان المراجعة،
الآثار المترتبة على أعمال التدقيق الداخلي، وبالنسبة للعمل
مدقق الحسابات الخارجي (مراقب)، أظهرت الدراسة الميدانية عدم وجود فروق
بين مجموعات الدراسة على الآثار المترتبة على آليات
السيطرة والتحكم عند تطبيقها على جودة التقارير المالية ل
بنوك القطاع المصرفي الليبي.
2. هناك العديد من المتطلبات لزيادة كفاءة و
فعالية الأداء المصرفي في ظل تطبيق
آليات القيادة والسيطرة. وأوضحت دراسة ميدانية على عينة
الاتفاق على متطلبات زيادة كفاءة و
X
فعالية الأداء المصرفي الليبي في ظل تطبيق
آليات القيادة والسيطرة.
3. كما اقترح دراسة على موافقة عينة فئات دراسة ميدانية على
قدرة الإطار المقترح للقيادة والسيطرة
آليات في إطار لجنة بازل III لزيادة كفاءة
أداء المصارف الليبية.
4. وأظهرت الدراسة أيضا موافقة المجال جميع الفئات عينة الدراسة على
قدرة الإطار المقترح للقيادة والسيطرة
آليات في إطار لجنة بازل III من خلال الموافقة على
المفاهيم والفرضيات، ومبادئ وأهداف ومتطلبات
تطبيق الإطار المقترح.
5. وقد أظهرت الدراسة وجود علاقة إيجابية قوية
بين متطلبات زيادة كفاءة وفعالية
الأداء المصرفي الليبي في ظل تطبيق القيادة و
آليات الرقابة وبين تطبيق المقترح
إطار لآليات السيطرة والرقابة بموجب بازل III
اللجنة، عن طريق تطبيق حد سواء، ومتطلبات
آليات القيادة والسيطرة، ومتطلبات التدقيق وفقا لل
الإطار المقترح، ومتطلبات إدارة المخاطر المصرفية.
التوصيات:
ويعتقد الباحث أن ما زال هناك تحديات كبيرة أمام
القطاع المصرفي الليبي والتي تتطلب اعتماد سلسلة من السياسات
والتدابير التي من شأنها أن تساهم في تسريع وتيرة الإصلاح و
تطوير القطاع المصرفي، وعلى رأس ذلك تطوير
مصرف ليبيا المركزي، والذي يعتبر أول الجذعية، لrehorm
وتطوير البنوك التجارية. البنك المركزي، بمثابة المرحلة الابتدائية
المحرك للنظام المصرفي في ليبيا. تطوير وتحديث
مصرف ليبيا المركزي يعتمد على الخطوات التالية:
1 - تعميم نتائج هذه الدراسة على جميع المصارف الليبية، و
تطبيق الإطار من قبل الموظفين لديها الخبرة المالية
والمهارات ومستقلة بما فيه الكفاية في مجال القطاع المصرفي.
2 - البنوك لديها لدفع الانتباه إلى إنشاء خطر مستقل
إدارة، وعزل من الإدارات الأخرى، لتحقيق
أهداف استراتيجية البنك، وتجنب الوقوع في أزمة ورفع
القدرة التنافسية للبنك.
3 - إنه أمر لا بد منه أن البنك المركزي لديها لوضع إطار و
تطبيقه على البنوك التجارية على أساس من مكونات
XI
هيكل الرقابة الداخلية، وفقا لإصدارات بازل III
اللجنة، التي تهدف إلى تقييم المخاطر الحالية والمستقبلية.
4 - إن التزام البنوك لتطبيق القيادة والسيطرة
الآليات التي تكفل تفعيل جميع الأطراف داخل البنك.
(مجلس الإدارة، لجان المراجعة والتدقيق الداخلي، وxternal
مدقق حسابات)
5 - تنفيذ بازل III مع جميع جوانبه، لتجنب الوقوع في
أزمات في المستقبل.
6 - إعادة تأهيل وتنمية الموارد البشرية في الجماهيرية
القطاع المصرفي على جميع المستويات، من خلال دورات تدريبية حول كيفية تنفيذ
وIII بازل. وعقد الندوات والمؤتمرات العلمية في هذا المجال.
7 - وضع البنوك على المستويات المؤسسية والتشغيلية على حد سواء، و
تحديث المصرفي والتشريعات المالية لمواكبة الدولية
أفضل الممارسات.
8 - الاستفادة من تكنولوجيا المعلومات عن طريق إدخال متطورة
الإلكترونية في أنظمة الخدمة المصرفية وتطبيق التجارة الإلكترونية
والتوقيع الإلكتروني.
9 - إنشاء بنوك محلية قوية من قوة المالية والإدارية
الكفاءة من خلال استقطاب الخبرات والقدرات للعمل في
البنوك من أجل تحسين الخدمات المصرفية في ليبيا.